من أجل غد أفضل

مستمرون معاً بتقديم جميع أنواع الدعم للنازحين السوريين في المخيمات

قطاع الصحة

ملتزمون بتقديم المساعدات الطبية المنقذة للحياة في المناطق الأكثر احتياجاُ

نحن ملتزمون بتقديم الإغاثة المنقذة للحياة

نقدم كل الامكانات في خدمة النازحين واللاجئين السوريين

معًا من أجل غدٍ أفضل

نقدم كل ما بوسعنا لتقديم الخدمات للسوريين

الأهداف

توفير الغذاء والمأوى والماء النظيف والرعاية الصحية للأفراد والمجتمعات المحتاجة. توفير فرص التعليم والتدريب لتعزيز المعرفة والمهارات وتمكين الأفراد والمجتمعات. تقديم الخدمات الطبية الأساسية والوقاية من الأمراض والتوعية بالصحة العامة. تقديم المساعدة الفورية والإغاثة في حالات الكوارث الطبيعية أو الناجمة عن الصراعات والحروب. دعم البرامج والمشاريع التي تعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية للمجتمعات المستضعفة.

الرسالة

نحن نؤمن بقوة التضامن والعطاء، ونسعى جاهدين لبناء عالم أفضل للجميع. نحن نرى في كل إنسان قدرات وإمكانيات لا حدود لها، ونعمل على تمكينها وتحقيقها. تتجسد مهمتنا في تقديم الرعاية والمساعدة للفئات الضعيفة والمحرومة، ونسعى لتلبية احتياجاتهم الأساسية وتوفير الفرص التي تمكنهم من بناء مستقبل مشرق كما نعمل بإخلاص وعزم للتصدي للظلم والفقر والجوع، ونسعى جاهدين لتقديم المساعدة في حالات الطوارئ والكوارث، مؤمنين بأن التضامن والتعاون هما مفتاح بناء عالم أكثر عدلاً وسلامًا. نحن نعمل من أجل حقوق الإنسان وكرامته، ونؤمن بأن كل إنسان يستحق أن يعيش بكرامة وأمان، بغض النظر عن جنسه أو عرقه أو دينه أو ثقافته.

الرؤية

نحلم بعالم يسوده السلام والعدالة، حيث تتمتع كل فرد بحقوقه الإنسانية الأساسية ويعيش في كرامة وأمان. نسعى لبناء مجتمعات متماسكة تقوم على قيم التعاون والتسامح والتضامن. نؤمن بقوة العطاء والشفافية والمساءلة في كل ما نقوم به. نحن نحلم بعالم يسوده السلام الدائم، حيث تحل النزاعات بطرق سلمية وتعمل المجتمعات على بناء جسور التفاهم والتعاون. نسعى لحماية البيئة والموارد الطبيعية لضمان استدامة هذا العالم للأجيال القادمة. في رحلتنا نحو تحقيق هذه الرؤية، نعتمد على شراكات فعّالة مع المجتمعات المحلية والمنظمات الدولية والشركاء ذوي الصلة.

قطاعات العمل

phone-screens

تسليم منزل لأطفال أيتام بعدما فقدوا خيمتهم في العواصف المطرية شمال غربي سوريا

هم أطفال ولدوا ولم يعرفوا في طفولتهم معنى الأبوة.. حرمتهم منها الحرب، وليس لديهم معيل سوى تبرعات أهل الخير والمنظمات الإنسانية.


اس...

الأحداث الإنسانية

الذكرى السنوية الأولى لزلزال تركيا وسوريا

مرّت سنة على الكارثة الأكبر في القرن الحالي، الزلزال المدمر، الذي ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا، فقد سقط 45963 قتيلاً تركياً، و4260 لاجئ سوري، وأكثر...

تبرع الآن